The Fact About السعي للكمال That No One Is Suggesting

عندي تعليق على الصورة كونها لقريتي ومنطقتى .. وهي مدينة جبلة...
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
لكن ليس جميع من يعانون من الكمالية يعانون من الوسواس القهري والعكس كذلك.
لماذا دراسة فلسفة ابن عربي صعبة على الدارسين في الاعتقاد والتصوف؟
الكمال هو الخدعة الكبرى الموجودة في حياة الإنسان، والتي لن يكتشفها إلَّا بعد وصوله إلى مرحلة النُّضج الفكري، والعاطفي، والعقلي؛ وذلك لأنَّ الكمال ليس له أيّ وجود؛ بل هو فكرة مجرَّدة لا تتناسب مع الواقع، وكلّما سعينا إلى الوصول إلى تحقيقه، غرقنا في الخيبة أكثر.
جحيم الملل.. كيف دفع البشر نحو الحرب أحيانا ولازمهم فيها طويلا؟
طرق الدفع المتاحة لشراء الدورات في المنصة وكيفية إتمام عملية الشراء شاهد الفيديو لكافة التفاصيل:
اسعَ إلى فهم ما يغذي ميولك نحو الكمال، واعرف دافعك الأساسي وراء ذلك؛ إذ يوجد سبب يجعلك تسعى جاهداً إلى تحقيقه، فمثلاً: ربَّما تعلمت أنَّك بحاجة إلى تحقيق ذلك في مرحلة ما خلال مسيرة حياتك، أو أنَّ شخصاً ما أثنى عليك في وقت ما؛ ممَّا قد جعلك تشعر بأنَّك جدير وموثوق وهام.
أريد أن أتزوجها دون علم زوجتي الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
مساعيك إلى الكمال هي أقرب إلى حد ما من التجول في رحلة بلا هدف. تواصل المسير، لكنك لست متأكدًا من أنك تقترب أكثر من وجهتك. وبالمثل، تريد مواصلة العمل في مهمة بعينها، ولكن النتيجة النهائية نادرًا ما تكون مُرضية. لذلك يوصى بإنشاء قائمة تحقق لكل مهمة.
يميل بعض المحلِّلين النفسيين إلى تفسير سعي الإنسان نحو الكمال، وإتقان الأعمال بالطريقة الصحيحة والمثالية، على أنّه رغبة الإنسان بإدخال الأمان إلى قلبه، ولكي يشعر بتقدير الذات، ويزيد من ثقته بنفسه ويطوّر للحصول على مزيد من المعلومات قدراته وإمكاناته، فلا نستطيع إنكار أنَّ أكثر ما يقوِّي ثقة الإنسان بنفسه، هو إتقانه للعمل الذي يحبُّه، وحصوله على إعجاب نفسه وإعجاب الآخرين.
كثير منا يسعى للكمال في حياته، سواء في العمل، أو الدراسة، أو حتى في تفاصيل يومه الصغيرة. لكن هل سألت نفسك يومًا: هل الكمال ممكن؟ الإجابة البسيطة: لا.
الشخصية الحساسة والعاطفية أريد إكمال الدراسات العليا لكني أصبت بإحباط! ...
فإذا أخبر شخص بالغ طفلًا صغيرًا أنه ليس ذكيًّا كفاية أو أنه بدين أو غير موهوب، فسوف يستوعب الطفل هذه الرسالة ويأخذ بصحتها ويستمر في البحث عن دليل داعم لتلك النظرة.